وطن ضائع بين الفصائل
وطن ضائع بين الفصائل
و شعب يتاجر به و لا أحد يسأل الأشخاص الذين يبعون و يتاجرون في و يضيعون وطن و
شعب مسكين.
وطن للبيع و الشعب
للتعبيد.
من المسؤوال عن
الجرائم الذي ترتكبوها الفصائل الفلسطينية من حماس و فتح و الجهاد الأسلامي هناك و
طن للبيع و الشعب للتعبيد و الفصائل لجرائم
هناك حركة و أتنظيم
لا يقوده قائد و هناك فصيل يقوده قائد جوعان و هناك تنظيم يقوده قائد ظالم لا يوجد
سو الظلم و الفساد والجرائم و نهب أموال و أرزاق الشعب الضائع ما بين الفصائل
الفلسطينية الذي يعملون لصالح المنظمة الأرهابية جيش الأحتلال الصهيوني.
من المسؤوال عن تشرد
الأطفال و المعاقين.
من المسؤوال عن
العائلة الذي تفقد بيتها أو طفلها أو حتى راجلها الذي يحميها...؟
من المسؤوال عن قطع
الوقود و الكهرباء و أغلاق المعابر...؟
من المسؤوال عن
الحالات الذي تسؤ يوما عن يوما بلا لحظة عن لحظة بسبب أغلاق المعابر.
من المسؤوال عن
الشباب الذي تتخابر مع جيش الأحتلال بسبب ظروفهم المادية و الأجتماعية.
من السؤوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووال...؟
من المسؤوال عن جميع
هذه الجرائم من يتحمل المسؤوبية الكاملة ...؟
من ينكر هذه الجرائم
الذي تحدث كل يوم الذي تزداد يوم على يوم الذي تزداد حجمها...؟
أين الأجهزة الأمنية
في قطاع غزة؟
أين جهاز الأمن
الداخلي؟
أين جهاز المخابرات
الجديد؟
أين جهاز المباحث
العامة و الطبية؟
أين هذه الأجهزة
الأمنية الذي يقولون أن تحمي المواطن و تحمي أموال الشعب و تحافظ على مظهر غزة
الخارجي ...
بقلم
حسني
أحمد عطوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق